مجلة التجميل الأولى في العالم العربي

أفضل 13 من القصص القصيرة للأطفال المليئة بالعبر 2022

0

ربما تكون القصص القصيرة هي أفضل طريقة لتعليم دروس الحياة للأطفال. يمكن أن يكون للقصص القصيرة دور هام في تعليم أطفالك القيم والأخلاق دون وعظ.

يعتبر وقت ما قبل النوم أفضل توقيت لك لسرد القصص القصيرة للأطفال للاستمتاع بها قبل النوم وأخذ العبر والدروس. في هذا المقال ستجد قصص قصيرة متنوعة.

3 قصص قصيرة قبل النوم :

1- قصة البخيل والذهب :

قصة البخيل والذهب

يُحكى انه في قديم الزمان عاش رجل بخيل وكان يملك كنزًا من العملات الذهبية. كان هذا الرجل يخفي كنزه في حديقة المنزل داخل حفرة ، وكان يذهب كل يوم قبل النوم ليعد العملات الذهبية ثم يُغلق الحفرة من جديد.

ذات يوم راقب لص ماكر الرجل البخيل حتى أحصى عملته الذهبية وذهب الى فراشه وتسلل الى الحديقة وسرق منه الذهب. في اليوم التالي ، عاد الرجل البخيل ليعد كنزه مثل العادة ولكنه تفاجأ بأن الكنز اختفى. لم يصدق الرجل البخيل ما ترى عيناه من هول الصدمة وشرع في البكاء والصراخ.

سمع جاره صوت البكاء فأتى اليه وسأله عن ما حدث. فسرد عليه الرجل البخيل القصة فتساءل الجار قائلاً : “لماذا لم تخزن الذهب داخل المنزل حتى اذا احتجت لشراء غرض ما تجده بسهولة”.

فرد الرجل البخيل قائلاً : “ولكنني لم أفكر اطلاقًا في استخدام هذا الذهب في شراء أي شيء”. أحضر الجار بعض الحجارة وألقاها في الحفرة مكان الذهب وقال : ” اذا كان الأمر كذلك ، فاحتفظ بهذه الحجارة لأنه لا قيمة لها مثل الذهب الذي سُرق منك”.

العبرة من القصة : الثروة مفيدة عندما نستخدمها لا عندما نخزنها.

2- قصة البيضة الذهبية :

في قديم الزمان عاش مزارع في بلدة بعيدة رفقة زوجته وكانت لديه اوزة تبيض له كل يوم بيضة ذهبية. كان المزارع يأخذ البيضة الذهبية الى السوق ليبيعها ويشتري بثمنها كل ما يحتاجه هو وعائلته وكانت حياته سعيدة هنيئة.

وذات مرة ، خطرت بباله فكرة وهي أن يأخذ كل البيض الذهبي دفعة واحدة ويتحصل على المال الكثير ، بدلاً من أن يأخذ بيضة ذهبية واحدة كل يوم.

عرض المزارع الفكرة على زوجته فوافقت في الحين وقررا أن يفتحا معدة الاوزة ليخرجوا كل البيض الذهبي من أحشائها. ولكن عندما فتح الزوجان معدة الاوزة لم يجدوا شيئًا فندموا ندمًا شديدًا وتحسروا على فعلتهم الغبية.

العبرة من القصة : فكر جيدًا قبل أن تتخذ قرارًا

3- قصة لمسة ميداس :

قصة لمسة ميداس

يُحكى أنه في قديم الزمان عاش ملك يُدعى ميداس في الحضارة اليونانية. كان لهذا الملك ثروة كبيرة من المال والذهب والمجوهرات وكان مولوعًا بهذه الثروة كثيرًا. كان لهذا الملك أيضًا بنت صغيرة وجميلة وقد أحبها أكثر من أي شيء آخر.

ذات مرة بينما هو جالس في فناء قصره ظهر له جني وقال له :”أنا هنا لتلبية كل رغباتك ، أطلب مني ما تشاء”. ففكر الملك ميداس وطلب من الجني أن يجعل كل ما يلمسه ذهبًا”. نفذ الجني طلبه على الفور ومن شدة فرحته ذهب الملك ميداس مسرعًا الى ابنته ليعانقها ، فلما لمسها تحولت الى مجسم ذهبي جامد.

لم يصدق الملك ميداس عينيه وأخذ يبكي على ابنته التي يحبها كثيرًا. توجه الملك ميداس الى فناء قصره وطلب من الجني أن ينزع منه هذه الخاصية. فأخبره الجني بطريقة ليتخلص من هذه الخاصية وينقذ ابنته. بعد ان عاد كل شيء الى ماكان عليه تعلم الملك ميداس أن يقنع بما لديه وان يتجنب الطمع.

العبرة من القصة : القناعة كنز لا يفنى.

اقرأ أيضًا : كيف تحمي أطفالك من فيروس كورونا

3 قصص قصيرة للتعبير للأطفال :

1- قصة الطفل وعواء الذئب :

كان يا ما كان في قديم الزمان وسالف العصر والاوان ، عاش طفل صغير ومشاغب في قرية بعيدة وكان كل صباح يخرج غنمه ليرعاها في المروج والتلال القريبة. كان الطفل يشعر بالملل أحيانًا فخطرت بباله فكرة لكي يتسلى.

قام الطفل بالصراخ :”الذئب يريد أكل قطيعي ! أنقذوني ! أنقذوني ….”. فلما سمع أهل القرية صراخه جاؤوا على الفور ومعهم الأسلحة ليُبعدوا الذئب ولكنه تفاجؤوا بعدم وجود أي شيء ، بل وجدوا الطفل راعي الغنم يضحك بأقصى قوته فرجعوا الى القرية والغضب يملأ وجوههم.

بعد مرور ساعات على فعلته أحس الطفل بالملل مرة أخرى فقام بنفس العمل وجعل أهل القرية يأتون مسرعين لنجدته من الذئب. ولكن لسوء الحظ عندما وصلوا عرفوا أنها لعبة جديدة من الصبي فحذروه من هذا الفعل القبيح وعادوا لأشغالهم.

بعد مدة من الزمن ، شاهد الصبي راعي الغنم ذئبًا حقيقيًا يتوجه نحو غنمه ويطاردها فأخذ يصرخ بكل قوته طلبًا للنجدة. زاد الطفل في صراخه ولكن لم يحضر أحد لأن أهل القرية تعودوا على ندائه الكاذب وظنوا أنها حيلة من حيله.

عندما حل الليل بالقرية ، تساءل أهل القرية عن الصبي الذي لم يعد الى القرية رغم أن الوقت متأخر ، فاجتمعوا وقرروا الذهاب للبحث عنه. فلما وصلوا الى المرعى وجدوه جالسًا يبكي بحرقة فسألوه ما المشكلة. فرد قائلا : “هاجم الذئب غنمي والآن هي ضائعة ، لم أجد لها أثرًا”.

رد عجوز حكيم من القرية :”لا تقلق يا بني سنبحث عن غنمك في الصباح الباكر ان شاء الله ولكن تذكر ، لا يصدق الناس الكاذب ولو قال الحقيقة ذات مرة”.

العبرة من القصة : الكذب يزيل الثقة. لا يُصدق الكاذب ولو كان صادقًا ذات مرة.

2- قصة البقرات والنمر :

قصة البقرات والنمر

يُحكى أنه في أرض بعيدة عاشت 4 بقرات وكانت بينهم صداقة متينة حيث كانوا يرعون معًا ويلعبون معًا ويفعلون كل شيء معًا وقد كان هذا مفيدًا جدًا في منع الحيوانات المفترسة من الاقتراب منهن مثل الأسد والنمر.

ذات يوم تخاصمت الصديقات وذهبت كل واحدة لترعى بمفردها. كان النمر يراقب من بعيد وانتظر حتى توغلت كل بقرة في الأدغال وهجم عليها هو ورفاقه وقتلوهم جميعًا.

العبرة من القصة : في الاتحاد قوة

3- قصة السلحفاة والطائر :

في يوم من الأيام كانت السلحفاة تستريح تحت غصن شجرة بها عش طائر فقالت له : “يا له من بيت رث ومتهالك ، انه مصنوع من أغصان الأشجار والقش وليس به سقف متين يحميك ، على عكس قوقعتي المتينة والتي لم أبذل أي جهد في بنائها ، انك حقًا مثير للشفقة أيها الطائر”.

رد الطائر قائلا : ” أجل كل ما قلته صحيح ، بيتي متهالك ومصنوع من القش والأعواد المكسورة وقد بنيته بنفسي و انا سعيد بذلك لأن هذا العش يحتضن عائلتي وأصدقائي أما قوقعتك فهي تكفيك انت فقط”.

العبرة من القصة : كوخ مليء بالأحباب خير من قصر فارغ وموحش.

3 قصص قصيرة مضحكة :

1- قصة الأرنب والسلحفاة :

قصة الأرنب والسلحفاة

في قديم الزمان ، كان هناك أرنب وسلحفاة يعيشان في غابة بعيدة رفقة العديد من الحيوانات الأخرى مثل الغزلان والثعابين والفهود والجواميس. عُرف الأرنب بسرعته الكبيرة وفوزه الدائم في السباقات وهو ما جعله شديد الغرور.

أصبح الأرنب يخوض السباقات دون استخدام كل سرعته وكان يفوز بها جميعًا وقد انتبهت سلحفاة حكيمة لغرور الأرنب وتعجرفه وأرادت أن تلقنه درسًا لن ينساه.

دعت السلحفاة الأرنب الى خوض سباق فقبل الأنب بسخرية كبيرة وقامت بدعوة كل حيوانات الغابة ليشهدوا هذا السباق المثير. أصبحت السلحفاة محل شفقة الحيوانات حيث أصبحوا يسخرون منها لأنها ستخسر لا محالة أمام سرعة الأرنب الكبيرة.

جاء يوم السباق وأخذ الجميع أماكنهم أمام جمهور غفير من الحيوانات. أشار القرد بانطلاق السباق بين الأرنب والسلحفاة. انطلق الأرنب كالسهم وقطع مسافة كبيرة في وقت قصير بينما كانت السلحفاة لا تزال عند خط البداية.

فكر الأرنب قليلًا ثم قال : “ستستغرق السلحفاة يومًا كاملاً للاقتراب مني ، لذلك سآخذ قيلولة خفيفة ثم استيقظ لأكمل السباق”. غط الأرنب في نوم عميق واستمرت السلحفاة في المشي بكل طاقتها حتى وصلت الى خط النهاية وفازت بالسباق.

عندما أفاق الارنب لم يصدق أن السلحفاة هزمته بسبب كبريائه وغروره.

2- قصة الأسد والأرنب :

يُحكى انه كان هناك أسد قوي ومتكبر يذهب كل يوم للصيد بكل شراسة ويقتل كل من يجده في طريقه دون رحمة وكان يردد دائمًا : “أنا ملك الغابة ! أنا ملك الغابة”.

ذات يوم اجتمعت الحيوانات واتفقوا على تقديم حيوان كل يوم للأسد حتى يأكله ولا يأتي للغابة ويقتل كل من يجده وعرضوا الفكرة على الأسد. وافق الأسد المغرور على ذلك وكانت الحيوانات ترسل له كل يوم فريسة ليتغذى عليها في عرينه.

أتى الدور على أرنب كبير في السن ولكنه حكيم فذهب الى الأسد وتعمد اطالة الطريق والوصول الى الأسد متأخرًا. عندما وصل الأرنب وجد الأسد القوي غاضبًا ويزأر بقوة وسأله عن سبب تأخره. رد الأرنب : “لقد طاردني أسد آخر أقوى منك في طريقي اليك وقد أخبرني بأنه هو ملك الغابة”.

ازداد غضب الأسد وطلب من الأرنب أن يذهب به الى هذا الأسد الذي يدعي انه الأقوى. أخذ الأرنب الأسد الى بئر وقال له : “الأسد الذي أخبرتك عنه يوجد في الداخل”.

عندما نظر الأسد إلى الداخل ، شاهد انعكاس صورته على الماء فظن أن هناك أسدًا آخر في البئر. فهجم عليه ليكتشف أنه سقط في بئر عميق ومات الأسد.

3- قصة الغراب العطشان :

قصة الغراب العطشان

كان يا ماكان في قديم الزمان ، كان هناك غراب يطير في السماء وكان اليوم حارًا وجافًا فشعر الغراب بالعطش وأخذ يبحث عن مكان به ماء ليروي ظمأه. شاهد الغراب جرة من بعيد فطار اليها ليشرب منها.

لكن عندما وصل اكتشف أن عنق الجرة ضيق جدًا وكان بجانبها بعض الحجارة المتناثرة فخطرت بباله فكرة. أخذ يدخل الحجارة الواحدة تلو الاخرى داخل الجرة حتى ارتفع مستوى الماء وتمكن من الشرب وانقاذ حياته بفضل ذكائه الحاد.

تابع المزيد : أفضل النكت القصيرة والمضحكة

4 قصص قصيرة بالانجليزي مع الترجمة :

1- The Crocodile and The Monkey :

Once there was a monkey. He lived on a berry tree. One day, a crocodile came near the banks of the river where the tree was located. The monkey felt bad for the tired and hungry crocodile and gave him some berries. Soon, they became good friends. Every day the monkey would give the crocodile berries. One day it so happened that the monkey gave him some extra berries to take home for his wife.

When the crocodile took the berries to his wife, she loved it. But she was a very mean crocodile. She told her husband that she wanted the monkey’s heart which will be much sweeter than the berries. So the next day the crocodile went to the monkey and said his wife had invited him home for dinner. Happily, the monkey agreed.

But when they got to the middle of the river, the foolish crocodile told him the truth, that his wife wants to heat the monkey’s heart for dinner. The monkey was smart, so he quickly told him that he had left his heart in the berry tree, so he had to go get it. Happily, the crocodile agreed.

But when they got to the banks, the monkey jumped to the highest branch and saved himself. He then told the crocodile that he would never trust him again. The foolish crocodile was sad, and he had to go home to his evil wife without the monkey’s heart.

الترجمة : قصة القرد والتمساح

في يوم من الأيام كان هناك قرد سعيد يعيش على شجرة التوت ، يتغذى منها ويلعب فيها وينام فيها أيضًا وكان تحتها نهر. ذات يوم جاء تمساح جائع بجانب الشجرة ولما رآه القرد أخذ يرسل له التوت ليسد جوعه ومنذ ذلك اليوم أصبحوا أصدقاء.

أصبح التمساح يأتي كل يوم عند صديقه القرد ليطعمه التوت اللذيذ وذات مرة طلب منه القرد أن يأخذ بعض التوت الى زوجته. فرح التسماح كثيرًا وعاد بالتوت الى زوجته التي كانت شريرة ، حيث أقنعته بأن قلب القرد ألذ بكثير من التوت وأقنعته بأن يجلبه الى المنزل بأي طريقة.

في اليوم الموالي ، جاء التمساح الى القرد وأخبره بأن زوجته تدعوه الى البيت لتناول العشاء. فوافق القرد على عرض التمساح وذهبا سويًا. في منتصف النهر أخبر التمساح الأحمق القرد بأن زوجته تريد أن تطبخ قلبه فخطرت للقرد الذكي فكرة رائعة.

قال القرد : “صديقي التمساح ، لقد نسيت قلبي في شجرة التوت وعلي أن أذهب لأحضره”. فوافق التسماح وعندئذ تشبت القرد في أعلى الشجرة وأخبر التسماح بأنه لن يثق به مجددًا.

2- Hansel and Gretel :

قصة هنسل وغريتل

Once there were two siblings. The boy was named Hansel, and the girl was Gretel. Their mother died, but they lived with their father. Even though they were poor, they were very happy. But one day the father married again. His new wife was a very evil woman. She told her husband that they should leave the kids in the forest because they can’t afford to feed them.

The father refused at first but eventually agreed. So the next night, the parents took Hansel and Gretel to the forest. However, Hansel knew of their plan because he had heard them. So, he had collected white pebbles that he threw along the way. The evil stepmom after walking for a distance left the kids in the forest and got home with the father.

But Hansel and Gretel found their way back home following the white pebbles trail. The next day, the evil stepmom decided to do this again. But she didn’t let Hansel collect any pebbles. Since they had no time, they couldn’t find their way back, and they were truly lost. Hansel and Gretel kept walking, but they were tired and hungry. Suddenly, they saw a beautiful gingerbread house.

Excited and happy they started eating it. Then, an old lady came to them saying that she would take care of them. Hansel and Gretel were happy, but they didn’t know that she was a witch. She put Hansel in a cage and started making him fat, so she could eat him. And she made Gretel do all her household chores.

One day, she decided it was time to eat Hansel. She asked Gretel to make the fire hot. Gretel had to think fast. She thought of a brilliant plan to save her brother. When the fire was hot, she called the witch and asked her to check. But when the witch was doing that, she pushed the witch into the fire. This way she saved her brother. They two siblings escaped and lived happily ever after.

الترجمة : قصة هنسل وغريتل

يًحكى في قديم الزمان أنه عاش شقيقين هما الولد هنسل والبنت غريتل رفقة والديهم في كوخ صغير في الغابة. وذات ليلة ماتت أمهما وتزوج أبوهما امرأة أخرى والتي كانت شريرة جدًا.

طلبت الزوجة من الأب أن يتخلص من هنسل وغريتل لأنهم لا يستطيعون اطعامهم فرفض الأب في البداية ومع الحاح زوجته الشريرة وافق على طلبها. سمع هنسل كلامهما وخطرت ببالك فكرة رائعة. قام هنسل بجمع بعض الحصى ووضعه في جيبه.

في صباح اليوم الموالي أخذ الأب وزوجته هنسل وغريتل الى الغابة وبعد مسافة قصيرة تركاهما وعادا الى المنزل. عندها بدأ هنسل في رمي الحصى خلفه كي لا يضيع الطريق. ونجحت الخطة ، حيث تمكن هنسل وغريتل من العودة الى المنزل بتتع الحصى.

في اليوم الموالي ظلت زوجة الأب تراقب هنسل كي لا يتمكن من جمع الحصى وذهبت بهما رفقة الأب الى الغابة وتركاهما هناك. حاول هنسل وشقيقته غريتل العودة الى المنزل لكن دون جدوى! لقد ضاعا في الغابة. استمر هنسل وغريتل بالمشي الى أن وصلوا الى منزل مصنوع من الحلوى.

بدأ هنسل وغريتل في تناول الحلوى بنهم حتى خرجت اليهما صاحبة المنزل وهي امرأة عجوز قالت بأنها ستعتني بهما. لكن في الحقيقة كانت هذه العجوز ساحرة ، فأدخلتهما الى المنزل وحبست هنسل في قفص وبدأت في جعله سمينًا لتتمكن من أكله.

كما جعلت غريتل تقوم بكل الأعمال المنزلية. وعندما حان وقت أكل هنسل طلبت من غريتل تحضير النار. هنا فكرت غريتل في مكيدة لانقاذ شقيقها. عندما قامت باعداد النار نادت على العجوز الساحرة لتتفقد النار ، وحينما اقتربت العجوز رمتها غريتل في النار وذهبت مسرعة لانقاذ أخيها. فهربا من المنزل وعاشوا بسعادة وهناء.

3- Two Cats and The Monkey :

One day two cats found a piece of bread. But they kept fighting for it. The first cat said it was his, but the second cat refused and claimed it to be his. A clever monkey that was walking their way decided to help them. He took the bread and told them that he would split it in half and share it equally with them. The cats agreed. But when he did this, one piece was bigger than the other. So he took a bite to make it equal. But this time, the other piece was bigger. This went on for a while.

He kept taking a bite off from each bread to make sure it was the same size. However, in the end, he ate up the whole bread. The angry cats asked him why he did that, and the clever monkey replied saying that if they had dealt with the problem on their own, this wouldn’t have happened, but since they were stupid and could not do that, they both lost what they could have. The happy monkey went home while the two cats remained hungry.

الترجمة : قصة القطتين والقرد

كان يا ما كان في قديم الزمان ، كانت هناك قطتان وجدتا قطعة خبز. فحصل بينهما شجار حول من سيتناول قطعة الخبر حيث تقول كل قطة أنها لي وحدي. بعد قليل مر قرد ذكي على القطتين وأراد مساعدتهما فقال : “سأقسم قطعة الخبر مناصفة بينكما”. فوافقت القطتان.

قسم القرد القطعة الى جزءين ولكن كان جزء أكبر من الاخر فأخذ قضمة منه حتى يصبح متساويًا ولكنه أصبح أصغر من الجزء الاخر وظل على هذه الحال حتى أكل كل قطعة الخبز.

فغضبت القطتان وتساءلتا عن تصرفه الشنيع فقال : “لو تمكنتما من وجود حل بمفردكما لما حصل معكما هذا”.

4- The Camel And The Baby :

قصة أنثى الجمل وابنتها

One day, a camel and her baby were chatting. The baby asked, “Mother, why do we have humps?” The mother replied, “Our humps are for storing water so that we can survive in the desert”.

“Oh”, said the child, “and why do we have rounded feet mother?” “Because they are meant to help us walk comfortably in the desert. These legs help us move around in the sand.”

“Alright. But why are our eyelashes so long?” “To protect our eyes from the desert dust and sand. They are the protective covers for the eyes”, replied the mother camel.

The baby camel thought for a while and said, “So we have humps to store water for desert journeys, rounded hooves to keep us comfortable when we walk in the desert sand, and long eyelashes to protect us from sand and dust during a desert storm. Then what are we doing in a zoo?”

الترجمة : قصة أنثى الجمل وابنتها

ذات يوم دار حوار بين أنثى الجمل وابنتها. قالت البنت : “أمي ، لماذا نملك سنامًا على ظهورنا”. أجابت الأم : “السنام هو خزان المياه الذي يساعدنا على البقاء في الصحراء”. أضافت البنت : “ولماذا أرجلنا مدورة يا أمي؟”. قالت الأم : “أرجلنا مدورة حتى نتجول في الصحراء بكل راحة كما أنها تساعدنا على التنقل فوق الرمل دون جهد كبير”.

سألت البنت مجددًا : ” ولماذا رموشنا طويلة يا أمي ؟”. قالت الأم : “رموشنا طويلة لحمايتنا من رمال الصحراء وغبارها المتطاير من الرياح”. وبعد تفكير طويل تساءلت البنت مرة أخرى قائلة : “بما أنه لدينا سنام يخزن الماء لنعيش في الصحراء وأرجل مدورة لنتحرك بسهولة في رمال الصحراء ورموشنا طويلة لحمايتنا من غبار الصحراء فلماذا نعيش في حديقة الحيوانات؟. ذُهلت الأم من هذا السؤال المفاجئ ولم ترد بأي كلمة.

تابع المزيد : 11 قصة خيالية قصيرة جديدة 2021


المراجع :

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.